محمد نور توفيق

محمد نور توفيق
محمد نور توفيق

info

info
Info Kontak Email: ementop4@gmail.com , muhammadnurtaufiq@rocketmail.com Telepon Seluler: 03191352095 Alamat: JL RESIDEN SUDIRMAN 68 T Surabaya, Indonesia

بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم
وردت بسم الله الرحمن الرحيم في القرآن الكريم في سورة النمل الآية 30. وتسمى البسملة. وذلك في قوله تعالى: "إِنَّهُ مِن سُلَيْمَانَ وَإِنِّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ" قد أجمع العلماء على إثباتها في أول سورة الفاتحة.و قد أجمع القراء السبعة على الإتيان بها عند ابتداء القراءة بأول أي سورة من سور القرآن ما عدا سورة التوبة (براءة) فهي متروكة في أولها اتفاقاً.و القارئ مخير في الإتيان بها في أجزاء السورة من القرآن.

DOA SHOLAT TARAWIH

DOA SHOLAT TARAWIH



بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ



اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ، يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ، اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ.



اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا بِاْلإِيْمَانِ كَامِلِيْنَ، وَلِفَرَائِضِكَ مُؤَدِّيْنَ، وَعَلَى الصَّلَوَاتِ مُحَافِظِيْنَ، وَلِلزَّكَاةِ فَاعِلِيْنَ، وَلِمَا عِنْدَكَ طَالِبِيْنَ، وَلِعَفْوِكَ رَاجِيْنَ، وَبِالْهُدَى مُتَمَسِّكِيْنَ، وَعَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضِيْنَ، وَفِى الدُّنْيَا زَاهِدِيْنَ، وَفِى اْلآخِرَةِ رَاغِبِيْنَ، وَبِالْقَضَاءِ رَاضِيْنَ، وَبِالنَّعْمَاءِ شَاكِرِيْنَ، وَعَلَى الْبَلاَيَا صَابِرِيْنَ، وَتَحْتَ لِوَاءِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ e يَوْمَ الْقِيَامَةِ سَائِرِيْنَ، وَعَلَى الْحَوْضِ وَارِدِيْنَ، وَفِى الْجَنَّةِ دَاخِلِيْنَ، وَعَلَى سَرِيْرَةِ الكَرَامَةِ قَاعِدِيْنَ، وَبِحُوْرٍ عِيْنٍ مُتَزَوِّجِيْنَ، وَمِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ وَدِيْبَاجٍ مُتَلَبِّسِيْنَ، وَمِنْ طَعَامِ الْجَنَّةِ آكِلِيْنَ، وَمِنْ لَبَنٍ وَعَسَلٍ مُصَفَّيْنِ شَارِبِيْنَ، بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيْقَ وَكَأْسٍ مِنْ مَعِيْنٍ، مَعَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ.



اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا فِيْ هذِهِ اللَّيْلَةِ الشَّرِيْفَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ السُّعَدَاءِ الْمَقْبُوْلِيْنَ، وَلاَ تَجْعَلْنَا اللَّهُمَّ مِنَ اْلأَشْقِيَاءِ الْمَرْدُوْدِيْنَ، إِلهَنَا عَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا، وَاغْفِرِ اللَّهُمَّ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَلأُمَّهَاتِنَا، وَلإِخْوَانِنَا وَلأَخَوَاتِنَا، وَلأَزْوَاجِنَا وَلأَهْلِيْنَا َوِلأَهْلِ بَيْتِنَا، وَلأَجْدَادِنَا وَلِجَدَّاتِنَا، وَلأَسَاتِذَتِنَا وَلِمَشَايِخِنَا وَلِمُعَلِّمِيْنَا، وَلِمَنْ عَلَّمْنَاهُ وَلِذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا، وَلِمَنْ أَحَبَّنَا وَأَحْسَنَ إِلَيْنَا، وَلِمَنْ هَدَانَا وَهَدَيْنَاهُ إِلَى الْخَيْرِ، وَلِمَنْ أَوْصَانَا وَوَصَّيْنَاهُ بِالدُّعَاءِ، وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ، الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَاْلأَمْوَاتِ.



وَاكْتُبِ اللَّهُمَّ السَّلاَمَةَ وَالْعَافِيَةَ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ، وَعَلَى عَبِيْدِكَ الْحُجَّاجِ وَالْمُعْتَمِرِيْنَ وَالغُزَاةِ وَالزُّوَّارِ وَالمُسَافِرِيْنَ، فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَالْجَوِّ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ، وَقِنَا شَرَّ الظَّالِمِيْنَ، وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ، يَا مُجِيْبَ السَّائِلِيْنَ، وَاخْتِمْ لَنَا يَا رَبَّنَا مِنْكَ بِخَيْرٍ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.



وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى خَيْرِ خَلْقِهِ مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ، وَسَلَّمَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ